• يتركب من قدر بالغ من فيتامين ج، الذي بدوره يردع مشكلات الضمور والاختلال المتعلقة بصحة العين، والتي تعتبر من علامات ومضاعفات السكري.
• كما يعتبر من موارد الألياف، يسهل إدخاله في روتين الوجبات في المقبلات مثل السلطات، أو سلطة الفواكه، أو استهلاك العصير منه.
• كذلك يتضمن قدر من حمض الفوليك الذي يدعم تصنيع الحمض النووي.
  • والهام في ردع حدوث مشكلات وتشوهات في جسد الجنين.
• طبقة القشر البيضاء التي تغطي البرتقال، أو كما يطلق عليها اللب، تتضمن مركبات الفلافونويد.
  • التي تنقص من قدر الكوليسترول الضار وتعيده إلى النطاق الطبيعي.

• شريحة أو قدر 84 جرام من اللحم يكافئ معدل 48% من معدل البروتين الذي يكفي الحامل يوميًا.
• هذا القدر من البروتين يدعم قوة عضلات الحامل، وينقل العناصر التي تفيد جسم الجنين، ويعمل على فقد قدر من الوزن المسبب للسكري.
• كما يحافظ على قدر السكر بالدم في حدود الطبيعي، وأيضًا على قدر الكوليسترول بالدم في نطاق المعدل الطبيعي.
• كذلك يحفز دورة الدم، ويسحب الدهون التي تتكدس في الجسم ويفككها.
• يمكن تقطيع أو فرم شريحة من صدر الديك، وإضافتها إلى السلطات مع أوراق السبانخ، للاستفادة الأعلى من شتى منافعه.

• يتضمن القدر الكافي من البروتين الذي يناسب كفاية جسم الحامل، كما يمنح جسدها قدر من الدهون الصحية التي تدعم عضلة القلب.
• كذلك يمنح جسدها قدر من شتى الفيتامينات التي تدعم النظر عبر الحفاظ على الشبكية والعين، والتي تدعم كذلك العظام وتعطيها الصلابة والمتانة.
• ينبغي إعداد البيض المسلوق على الفطور أو العشاء بقدر غير مبالغ به، وذلك عبر وضع البيضة أو العدد المطلوب داخل كنكة مع الماء، مدة 10 دقيقة لكي ينضج.

• يمنح الحامل الطاقة والنشاط اللازم لمقاومة الإرهاق ودلائل الإصابة بالسكر، ويقلل من الميل إلى استهلاك الحلويات وشتى المأكولات السكرية.
• يقي الحامل من مضاعفات المرض المتمثلة في اختلال النظر، زيادة قدر الكوليسترول السيء، زيادة قدر الضغط، مرض القلب.
• كما يطور مناعة الجسم بميزة وجود فيتامين ج فيه، ويطور من جهاز الهضم بميزة وجود الألياف فيه.

• تشكل نوعية الطعام الذي يخفض من مشكلة البدانة، كونه ينظم معدلات الدهون داخل الجسم، كما ينظم معدلات السكر ويردعها عن الارتفاع السريع.
• كما يردع الأمعاء عن امتصاص أطعمة الكربوهيدرات، حيث يثبط ويحبط تلك الإنزيمات التي تتولى دور تكسير النشا إلى جلوكوز أو سكر بسيط.

• يتضمن في محتواه على مركبات نباتية منها البوليفينول، هذه المادة تقوم بإبطاء سرعة هضم مأكولات الكربوهيدرات وتنقص مستويات الجلوكوز.
• أيضًا هذه المادة تنشط عضو البنكرياس على تصنيع الأنسولين، كما تنشط خلايا الدم على امتصاص الجلوكوز.
• كما يتضمن قدر من الألياف يقوم بإبطاء امتصاص الجلوكوز بالدم، مما يردع التزايد المفاجئ في السكر.
• يقتضي استهلاك شرائح منه دون تقشير بين الوجبات في سلطة الفواكه، أو سناك بمفرده، أو استهلاك العصير منه.

تكمن منافع المكسرات في كونها تتضمن الألياف في محتواها، وكذلك قدر بالغ من البروتين ومن الدهون الصحية، وأيضًا من مركبات مقاومة للأكسدة:

• يزيد البروتين من قدر الإحساس بالشبع، وتعالج الدهون أمراض الالتهاب وتخفف من علاماتها.
•  وتحسن المركبات المقاومة للأكسدة وظائف البنكرياس، الذي يتولى دور تصنيع هرمون الأنسولين.
•  اللوز يدعم إنقاص مستوى السكر إلى المعدل المضبوط خلال 4 ساعات، وبالنسبة للجوز فإنه ينقص من مستوى الكوليسترول والدهون.
•  والكاجو يتضمن قدر الدهون الصحية المتواجدة في زيت الزيتون، ويقي من مضاعفات السكري على عضو القلب، وينقص معدل السكر خلال 3 ساعات.

يعافي الحامل من الاختلال في مهام ووظائف جهاز الهضم، المترتبة على الالتهابات في أعصاب المعدة الناتجة عن تزايد قدر السكر بالدم لمدى طويل:

• يطور وينظم الهضم والحركة داخل الأمعاء، بميزة وجود ألياف بقدر هائل به.
•  كما يحسن صحة شبكية العين ويقيها من مخاطر ضعف النظر والاختلال في الرؤية، بسبب محتواه البالغ من فيتامين أ، وبيتا كاروتين.
•  كما يكبح ميل الحامل إلى استهلاك كميات بالغة من المأكولات، كونه يزيد الإحساس بالإمتلاء والشبع.

خضار ورقي غامق اللون، ممتلئ بشتى العناصر التي تغذي الحامل مريضة السكري، من كالسيوم وبيتا كاروتين وكبريت وفيتامين ج وغيرها:

• تتضمن نوعية من الأحماض التي تقاوم الأكسدة، ألفا ليبويك، التي برهنت وأثبتت قدرتها على تحسين حساسية الجسم نحو الأنسولين.
•  والتي أيضًا تساهم في ردع حدوث أي تغير مؤكسد ينجم عن الإرهاق الذي يصيب الحامل، كما يقلل من احتمالية الإصابة بمشكلة الاعتلال والاختلال العصبي.
•  كما تتركب من عناصر لها خواص حماية ووقاية ضد مضاعفات السكري، ولها دور في ضبط نسبة السكر بالدم.
•  من المفيد استهلاك أوراق السبانخ نيئة دون طهي مثل الجرجير، بمفردها أو مضافة إلى السلطات، كونها تعطي جسد الحامل قدر حمض الفوليك الكافي.