• منافع البطاطا: تعقم الأمعاء من شتى الفطريات والطفيليات والسموم عامًة، بميزة مكوناتها من الألياف، كما تحفز نشاط الأمعاء على انزال الفضلات.
  • كما تدعم معافاة الأعصاب والوظائف المناعية وقدرات الذهن، التي تتأثر بوجود الطفيليات.
  • أيضًا بها مكون فيتامين ب 6 الذي يدعم إفراز الهيموجلوبين، ويعيد للجلد نضارته ورونقه بعد تعرضه لحالة الجفاف.
• نمط التغذية بالبطاطا: تستهلك مسلوقة بدون إضافات، أو مهروسة مع إضافة الزعتر، أو شرائح مقلية بالفرن.
  • يراعى شراء النوعيات السليمة منها، الجافة الخالية من البقع الخضراء أو البنية.

• منافع الليمون: منبع فيتامين سي على مستوى أصناف الفواكه والخضروات والأكلات جميعها، يعيد للجلد الرونق الطبيعي الذي اختفى بسبب الأميبا.
  • كما يرفع كفاءة الجسم على امتصاص الحديد.
  • للاستفادة من الحديد في تعلية مستوى الهيموجلوبين ومحاربة الأنيميا.
• نمط التغذية بالليمون: استهلاك العصير المكون من الليمون والماء.
  • أو إضافته على عصير فواكه أخرى مثل الجوافة، أو استهلاكه مع السلطات.
• يراعى استهلاك العصير باردًا وليس ساخنًا، نظرًا لأن الحرارة تحلل نسبة فيتامين سي.

• القلف المجفف: ينبغي التغذي منه متواصلًا كل يوم، عبر استهلاك ملعقة منه.
• مغلي القلف: يعالج عرض الإسهال المتواصل، يقتضي استهلاك المغلي 4 مرات باليوم بعد وضع العسل عليه.
  • يحضر عبر غلي 60 جرام من القلف مع لتر من المياه على النار 15 دقيقة، ويراعى استهلاك أول كوب على الريق.
• مخلوط القلف والزنجبيل: وضع نسبة من الزنجبيل إلى القلف المجفف يعالج عرض الغثيان، وكذلك الإنهاك.

• منافع التمر: رفع نسبة الهيموجلوبين التي تقلصت بسبب تغذي الطفيليات على كريات الدم، بالتالي يعالج ويكافح الإنهاك الجسدي.
  • كما يكافح شتى الاضطرابات والتلبكات بالأمعاء، بميزة مكوناته من الألياف بنوعيها القابلة وغير القابلة للانحلال والذوبان.
• نمط التغذية بالتمر: تفريغ التمر من النواة وإضافة جوز الهند عليه والاعتماد عليه سناك طوال الوقت، أو الاكتفاء بعدد 7 تمرات على الريق.

• منافع اليقطين: يشتمل على فيتامين ج والكاروتينات واللوتين، مما يجعله وسيلة لمكافحة الطفيلية من شتى الأشكال أميبا أو ديدان شريطية.
  • ويجعله فعال في تنظيم الهضم، ورفع المناعة، ومحاربة الالتهابات والجذور الحرة المتكونة والتي تتطور لكي تصبح أورام.
• نمط التغذية باليقطين: علك 2 ملعقة من البذور صباحًا قبل الفطور، أو تناول الحساء المحضر منه، أو تحميص قطع من اليقطين وتناولها.
  • أو إضافة هذه القطع إلى وعاء السلطة، واستهلاكها مع الوجبات.

• منافع الثوم: يحارب الطفيلية ويصرفها عبر البراز خارج المعدة والأمعاء، ويعالج شتى الآثار التي تسببت بها الأميبا من إسهال وتلبكات.
  • كما يصفي خلايا الدم من شتى الفيروسات والطفيليات، ويحارب الالتهابات من خلال رفع المناعة.
• نمط التغذية بالثوم: ابتلاع 2 حبة مثل الكبسولات صباحًا قبل الفطور عدة أسابيع حتى اكتمال المعافاة، أو ابتلاع المكملات المتاحة منه بالصيدليات.
  • كما يمكن تشكيل مستحضر علاجي عبر دمج فصوص الثوم المقطعة مع العسل الأبيض وقليل من شرائح الزنجبيل.

يمثل المنبع الوفير بفيتامين أ الذي يحارب بيض الأميبا ويقتله، لذا تمت إضافته إلى أفضل 10 اكلات لقتل الأميبا:

• منافع الجزر: يعلي المناعة بفضل مكوناته من الزنك وفيتامين ج، ويحسن من كفاءة الدماغ والأعصاب بميزة مكوناته من البوتاسيوم وفيتامين ك.
  • كما يعالج شحوب الجلد الناتج عن إنهاك الجسم بسبب الأميبا.
  •  بفضل مكوناته من اللوتين والكاروتين و السيليكون والليكوبين.
•  نمط التغذية بالجزر: تقسيم الجزر إلى مجموعة من الشرائح أو المكعبات والتناول منها سناك بين المأكولات الأساسية، أو إضافتها إلى صحن السلطة.
  • أيضًا بدء نمط اليوم الغذائي بالجزر على الريق هو الأمثل في التخلص من بيوض هذه الطفيليات سريعًا.

يندرج إلى أصناف الأكلات التي تحمل نسبة هائلة من البروبيوتيك، المكون الذي يدعم امتصاص شتى المعادن والفيتامينات، والذي يهلك الطفيليات المعوية:

• منافع الزبادي: يلائم ميول المرء غير القادر على تحمل نكهة مكون اللاكتوز، يكافح مشكلات الهضم مثل الإسهال المتواصل والالتهابات والتلبكات المعوية.
  • كما يعيد للجلد والجسم الترطيب الكافي، الذي اختفى وتأثر نتيجة الإسهال المتواصل والمتكرر.
  •  الذي يتسبب في استهلاك سوائل الجسم حتى الجفاف.
  •  كما يعلي كفاءة الجهاز المناعي في محاربة ومهاجمة الأجسام الغريبة من جراثيم وديدان وغيره، ويقلص فترة المعافاة من الطفيليات.
•  نمط التغذية بالزبادي: يقتضي التهامه على الريق، إما وحده دون إضافات.
  • أو إضافة مكعبات فواكه أو حبوب كاملة عليه أو عسل.
•  يلائم الزبادي الصغار بدايًة من سن 10 شهور، وذلك دون إضافات عليه.

يحارب الزعتر الملوثات والسموم التي تؤذي الجهاز الهضمي والأمعاء، ويحارب علامات وتأثيرات وجودها:

• منافع الزعتر: تيسير إخراج الغازات من الأمعاء، الحد من الاسهال المتواصل، إنزال الديدان والطفيليات مع البراز خارج الأمعاء.
  • كما ينظف خلايا الدم من وجود الطفيليات وتأثيرها كأنه مضاد حيوي، نتيجة مكوناته من المضادات للأكسدة، ويحارب الالتهابات.
•  نمط التغذية بالزعتر: استهلاكه فريش مع الأطعمة اليومية، إضافته إلى المخبوزات والبيتزا وغيرها.
  • أيضًا يمكن استهلاكه عبر شراء الزيت المستخرج منه.
  •  وإضافة نقطتين منه إلى كأس عصير الليمون، واستهلاكه 3 مرات على فترات باليوم.
  •  يراعى عدم استهلاك هذا العشب للأطفال صغار العمر، وكذلك للحوامل.