يحكي هذا المثل عن تاجر بقوليات كان يثق في زوجته ثقة عمياء فتركها في المحل مع صبيه وذهب ليتفق على شحنة جديدة.
ولكنه عاد سريعا ووجدها تخونه مع الصبي! وعندما رأى الصبي صاحب المحل ارتبك وتعثر في شوال من العدس فسكبه وأخذ يركض.
فركض خلفه صاحب المحل وضربه بشدة وظن الناس أنه يضربه لأنه كان يسرق العدس فطلبوا منه أن يرحمه.
لم يستطع الرجل اخبارهم عن الفعل المشين فقال لهم اللي ميعرفش يقول عدس!
وأصبح هذا المثل يقال بسخرية حزينة عن الأشياء التي لا نستطيع أن نبوح بها ويظنها الناس شيئا آخر.
اترك لنا تعليقك