رواية مدرسة توبيكا ل بين ليرنر؛ هي الثالثة للكاتب، والتي بالإمكان ربطها بالسابقتين واعتبارهم ثلاثية متكاملة، يعود البطل كنجم للأحاديث بالمدرسة الثانوية، وتطرح الرواية الكثير من التساؤلات حول الفن والأصالة، ويصل الأمر إلى أعراض أزمة إيمان وطنية لدى البطل “آدم جوردون” والذي يتقاسم الرواية مع صوتين أخرين؛ هما والديه علماء النفس، والأخير صديقه الغير قادر على مواجهته فكريا ومعرفيا.