هذا الكتاب أحدث ثورة في روسيا حين نشر،لأنه في تلك الفترة وعلى غير العادة كان هناك بعض التساهل الرقابي فسمح بنشر كتب ما كانت لتنشر قبلا.
ولأن دوستوفيسكي كاتب متمكن فحتى الاسكندر الثاني ذرفت دموعه على هذه الرواية.
وشبه القراء والنقاد دوستوفيسكي في هذه الرواية بدانتي جديد وكأنما فتح بين صفحات الرواية جحيما جديدا وواقعيا.
اترك لنا تعليقك