كإمرأة سمراء البشرة واجهت إيلين ويلتروث الكثير من الصور النمطية والأحكام المسبقة عن كونها غير كافية للقيام بما هو مطلوب منها.
إلا أنها وخلال سنوات من المواجهة التي لم تتوقف فيها عن شق طريقها في عالم الصحافة والموضة أثبتت أنها أكثر من كافية.
وفي هذا الكتاب الذي يعد مذكراتها الخاصة تقدم لنا ويلتروث رحلتها للصعود للتأكيد علي أنها وكافة النساء الأخريات أكثر من كافيين.
ولذا فإن هذا الكتاب يعد دعوة للتقدير الذاتي، والإيمان بقدراتنا، وعدم الاستماع إلي الأخرين.
اترك لنا تعليقك